حرايق هايلة ومرعبة اقتربت من البيوت وحرقت غابات بمناطق مختلفة مبارح: بيت مري والبقاع والجنوب.
#شاهد…
— عربي بوست (@arabic_post) November 15, 2021
حرائق كبيرة مندلعة في #لبنان منذ يوم السبت الماضي، تلتهم مساحات واسعة، والدفاع المدني يكافح من أجل السيطرة عليها.#لبنان_يحترق pic.twitter.com/1ovkYbyoUW
#لبنان الاخضر صار اسود متل قلوب الحاكمينه اليوم…. #لبنان_يحترق pic.twitter.com/wegkcmRryR
— Fadi Ghosn… (@Fadi_Ghosn1) November 14, 2021
هبت النيران والتهمت الأخضر واليابس واقتربت من بعض المناطق السكنية وسببت بخسارات بالمنطقة.
وبحسب Middle East Eye، توفي أحد الأشخاص نتيجة الحريق بعد ما وصلت ألسنة اللهب على أحد المستودعات بالجديدة.
وأضافت إنو الحرايق اندلعت في قرى قضاء عكار أقصى شمالي البلاد، وبمنطقة صور بأقصى الجنوب، بالإضافة لمنطقتي جبل لبنان وبيت مري.
كما أعرب الكتار عن خوفهم عبر وسايل التواصل الاجتماعي من استمرار انتشار الحرايق بلبنان بسبب الكوارث لي بتسببها.
Zebqin valley extends over fifteen km, and because of the fires, we are losing the most important environmental diversity that includes dozens of species of wild trees such as frankincense, pine, willow, acacia, carob and aromatic plants.#الجنوب_يحترق pic.twitter.com/0YjXHgWr7m
— خَوْلا…السلام عإسمها. (@_khaawlaa_) November 13, 2021
الأمر المحزن جداً إنو دمرت مساحات خضرا شاسعة بوادي زبقين بالجنوب ولي بيمتد على مساحة بتزيد عن ١٥ كم بتعج بالنباتات والحيوانات وخسارتها رح تأثر بشكل ملحوظ على التنوع البيولوجي بلبنان.
وبهيدا الإطار، سارعت هيليكوبترات الجيش اللبناني إلى جانب إطفائيات الدفاع المدني والعديد من المتطوعين على إخماد الحرايق والسيطرة عليها ومنعها من التمدد الكبير.
#فوج_إطفاء_بيروت يعمل على إهماد النيران التي تجدد اشتعالها في منطقة #بيت_مري#لبنان_يحترق pic.twitter.com/9hV1e8chEc
— جريدة الأخبار – لبنان (@alakhbarleb) November 14, 2021
The air is heavy in Beirut. Ash is falling from the sky and settling on cars, probably because of forest fires 🔥 in the nearby hills. pic.twitter.com/YdmmmlEO9v
— Sunniva Rose (@Sunniva_Rose) November 14, 2021
الجدير بالذكر، إنو لبنان من عام ٢٠١٩ عم يشهد موجات حرايق هايلة ومتكررة مع العلم إنو عدد كبير منها غير مبرر، وبالرغم من تكرار هيدا المشهد المفجع، إلا إنو المحكومة اللبنانية الحالية ما حركت ساكن إن كان من ناحية استباق الحرايق ومراقبة الغابات أو من ناحية البت بقانون حراس الأحراش لي أصبح إلزامي للحفاظ على ما تبقى من مساحات خضرا بلبنان.
وأكيد الشكر الأكبر لكل عناصر الدفاع المدني والمتطوعين وأهالي القرى على جهودهم الجماعية لي لا تقدر بتمن لإحتواء الحرايق.