اشيا منحبها
Rana Karout

‘Ne me quitte pas’ بتلت نسخ لبنانية

الأغنية الرائعة يلي كتبا جاك بريل بكل وجدانو من بعد ما هجرتوعشقيتو سوزان غابريللو لأن رفض يترك مرتو وولادو كرمالا، سمعا أول مرة الجمهور سنة ١٩٥٩. أخدت شهرة واسعة لبساطة لغتا وصدق كلماتا يلي رافقن اللحن البديع طبعاً. شكلت مع مرور الزمن كلاسيك ما بموت وبتزيد قيمتو حتى. عرفناها أكتر شي من حنجرة إيديت بياف الدهبية مع إنا مش لإلا بالأساس وبينقال إنا مرة تمسخرت عبريل وقالت: "الرجال ما لازم يقول هيك شي…" (إنو شدلنا حالك شوي يا جاك! ولو؟). رددوها مغنين معاصرين عالميين متل سيلين ديون وجوني هوليداي وترجمت لعدة لغات.


بلبنان انشغلت بتلت نسخ بلهجتنا العامية، إجوا مختلفين بين بعض ولكل وحدي نمطا الموسيقي وجوا وناسا يلي حبوها


خلونا نبلش بنسخة إيديت، فيروز فرنسا



منسمع هلأ نسخة مايك ماسي



ماسي حافظ عالعنوان باللغة الأساسية، رددو جوات الغنية وقدم، بإحساس عالي، ترجمة وفية لروح النص بس بعيدة عن النقل الحرفي للمعاني. حط هويتو الخاصة وعكس بمحل وج اجتماعي من وجوه أهل هالبلد وهالمدينة يلي صار فين استمرار العلاقات أمر صعب.



مشروع ليلى غنوها كمان



الفريق استوحى من العمل الأساسي أكتر من إنو ترجمو، بالموسيقى وكلمات غريبة محملة برموز وصور يلي غناها حامد سنو بأداؤ الساحر. متل العادة بشغل هالفرقة الرائدة بالنوع السريالي بلبنان، منشوف المختلف عن المستهلك والفكرة يلي بتتناول موضوع، بغض النظر عن مين حب ومين ما حب وليش.



وأخيراً نسخة زياد ماهر



ما فيا شي جديد أو جمالية معينة ممكن ينحكا عنا، بس هي كمان وحدي من النسخ المحلية الموجودة بالساحة الفنية المفتوحة.


بالنهاية بتضل الموسيقى لغة عالمية ما بتعرف الحدود.