ليستات
Christina Fakhry

١٨ شغله بتتذكرا إذا ربيت بلبنان بالتسعينات

تعوا نتذكر إيام التسيعينات الحلوة، لما كان الإسكالوب والسالاد باناشيه طبقين كتير عالموضة. كمان، يلي بحب، في يشاركنا ذكريات تانية عبر كتابة التعليقات تحت:

١ – افتتاح الماك دونالد كان حدث كتير مهم!

المطرح المفضل للضهرة عند الجميع سنة ١٩٩٨.

٢- الحواجز كانت أمر طبيعي:

جو البلد بعد الحرب كان: “ما تضهر بلا إخراج قيد أو هوية. ما حدا بيعرف شوبصير.”

٣- ما كان فيك تنزل عالداون تاون وتاخد صور ، لأن أصلاً ما كان في داون تاون:

كنت رح ترجع خايب الآمال، خاصة مع عدم وجود إنستاغرام بهيديك الزمن.

٤- ما كنت كتير تحتار وين بدك تروح إذا حابب تاكل برا. تقريباً كانت المانيو موحدة بكل المطاعم:

كنت تقصد المحل لتاكل إسكالوب أو سالاد باناشيه، وأمرار تحب تطلب التنين.

٥- قائمة الكحول كمان كانت محدودة.

<small>

الصورة من blogbaladi.com </small>

٦- الروحة عالمطار كانت تعرضك لتلوث بالنظر:

بعد الحرب كان المطار شبه مدمر بالكامل وتجهيزاتو قديمة ومش شغالة. بديت إعادة الإعمار فيه سنة ١٩٩٤.

٧- كنت مجبور تروح تجيب تيابك من فيردان لأن ما كان في بعد ولا مول قريب منك، والجيّة كانت أهم مركز للمسابح بكل البلد.

جوناس كان أحلا من إده ساندز اليوم. صدقوني!

٨- بالنسبة ليلي بحبوا يتمرنو برا، الباناسييا كان أول نادي رياضي فخم وكبير بالمدينة.

٩- محل الزينك كان المحل المفضل للرقص والبسط.

١٠- …وما فينا ننسى الدانكن دوناس. وجودو بلبنان سبق الستاربكس بشي عشر سنين تقريباً.

١١- عام ١٩٩٦، شكلت مقابلة هيفا وهبي مع زافين عتلفزيون لبنان عناوين أهم الصحف، وفينا نقول إنا أسست للانطلاق هيفا الحقيقية.

بالحلقة ردت هيفا عالإشاعات المثارة ضدا من بعد ما نحكا عن فضيحة كبيرة بالبلد ضمت أشهر السياسيين والفنانين.

١٢- وأحلى شي كان السرد عأغاني الياس كرم بالإذاعة.

١٣- أغاني هاني شاكر كانت الدوا لكل العشاق المحطمة قلوبن.

١٤- أكيد بفترة اشتريت كاسيتات وليد توفيق.

١٥- يمكن باقي عندكن بشي زاوية عالتتخيتة مجموعة شرايط فيديو.

١٦- وحدا اللايدي كانت تحدد مقاييس وأشكال الموضة.

١٧- التزحلق على الكورنيش بالروليربلايد كان من أروع المتع بين الزغار والشباب. كمان يمكن تلاقي شي جوز منن مخبا فوق عالتتخيتة.

١٨- وأخيراً وليس آخراً إنتا أو إمك كنتوا تنطروا وقت التمرين بحماس كبير بسبب هالإنسانة:

بليز، ذكروني بكلمات الغنية.

ولكل يلي تابعونا، إلكن منا هالهدية: الدعاية يلي ضربت بالـ١٩٩٠:

ترجمة: رنا قاروط